[0%] 
يختلف راى كل واحد منا عن الاخر فى نفسه وفى الاخرين...فى حياتنا الاسريه او العمليه.. وقد يكون راى احدنا موضعيا او يكون شكليا او خياليا
وهذا الرأى نتاج عوامل كثيره وراثيه وبيئيه اثرت فينا دون ان نشعر او ندرك ويرى بعض الناس فى انفسهم الجمال والكمال بصوره مرضيه غير واقعيه ونرجسيه
ويتعدى الامر حوائط الذات ليحاول ان يفرض على المحيطين به هذا التصور .....
النوع الاول :::
يا له من قوام .. ما اروعها من ملامح .. انظر الى خفة دمى وعذوبة صوتى .. ولا تنس الشهاده الجامعيه والوظيفه الحكوميه ..
هؤلاء الاشخاص المغرورون هو حقيقهة امرهم مخدعون وغاليا ما يرفضهم المجتمع اذ لم يكوناو فى حماية سلطه كبرى..ولا يرغب احد فى الاتصال بهم .. او التعاون معهم !!
ونقيض هذا النموذج يوجد نموذج يرى انه فاشل ليس لديه قدره او موهبه يمكن ان يرتكز عليها .. وليس عنده ما يفخر به من حسب او نسب او شهاده ..او امكانيات
وهناك صنف ثالث ينظر بواقعيه الى ذاته ويدرك حقيقة امكانياته ولا يبالغ فى حسناته ولا يهول فى سيئاته ..ويعمل على التحرر من ضعفه البشرى وخطئه السلوكى
والشعور بالعظمه او الدنيا ينتج عنه مشاكل كثيره اذ يتولد شعور بالرفض من داخل نفس الشخص والمحيطين مما يفقده9 عنصر الثقه والحب وتقدير النفس
والشخص العظيم ليس هو الذى يشعر بالعظمه والزهو ولكنه هو ذلك اعمالا عظيمه يشيد الناس بها ويعجبون ب افكارها واثرها
وليس الشخص العظيم هو المبتكر فى حسب مثل نيوتن واينشتين .. ومكتشف الكهربا والهاتف والسياره ...ولكن الشخص العظيم هو الذى هو الذى يؤدى عمله بمقدره وابداع اى بشكل عظيم ..الملعم الذة يجيد تدريس العلوم وتوصيل المعومات للطلاب هو مدرس عظيم ...
والزوجه التى تحسن رعاية اولادها وخدمة زوجها هى زوجه عظيمه
والمرآه العظيمه هى امرآ متوازنه تعرف نفسها وطريقها .. هدفها بيش اثبات الذات وسماع الثناء من الاخريات على بضع كلمات كتبتها او قالتها فى اجتماع جريده .. ولكنها هى المرآه القادره على النهوض بأعبائها الحياتيه الزوجيه .. تحب الناس ويحب الناس .. وتقدر الاخرين وتحترمهم ويقدرها الاخرون ويحترومونها ....ابتداء من زوجها واولادها حتى ابعد الناس عنها ..
تعرف اخطائها فتحاول ان تصوبها ولا تكررها او بتررها او تنكرها
تعدل من اتجاهاتها .. وتتقبل النقد بروح رياضيه
ولا تقدم النقد للاخرين بروح عدائيه.. تقرب المسافات بين عقل زوجها وعقلها وتجعل هدفهمها واحدا .........
( شكرا مع تحيات ادمن )
وهذا الرأى نتاج عوامل كثيره وراثيه وبيئيه اثرت فينا دون ان نشعر او ندرك ويرى بعض الناس فى انفسهم الجمال والكمال بصوره مرضيه غير واقعيه ونرجسيه
ويتعدى الامر حوائط الذات ليحاول ان يفرض على المحيطين به هذا التصور .....
النوع الاول :::
يا له من قوام .. ما اروعها من ملامح .. انظر الى خفة دمى وعذوبة صوتى .. ولا تنس الشهاده الجامعيه والوظيفه الحكوميه ..
هؤلاء الاشخاص المغرورون هو حقيقهة امرهم مخدعون وغاليا ما يرفضهم المجتمع اذ لم يكوناو فى حماية سلطه كبرى..ولا يرغب احد فى الاتصال بهم .. او التعاون معهم !!
ونقيض هذا النموذج يوجد نموذج يرى انه فاشل ليس لديه قدره او موهبه يمكن ان يرتكز عليها .. وليس عنده ما يفخر به من حسب او نسب او شهاده ..او امكانيات
وهناك صنف ثالث ينظر بواقعيه الى ذاته ويدرك حقيقة امكانياته ولا يبالغ فى حسناته ولا يهول فى سيئاته ..ويعمل على التحرر من ضعفه البشرى وخطئه السلوكى
والشعور بالعظمه او الدنيا ينتج عنه مشاكل كثيره اذ يتولد شعور بالرفض من داخل نفس الشخص والمحيطين مما يفقده9 عنصر الثقه والحب وتقدير النفس
والشخص العظيم ليس هو الذى يشعر بالعظمه والزهو ولكنه هو ذلك اعمالا عظيمه يشيد الناس بها ويعجبون ب افكارها واثرها
وليس الشخص العظيم هو المبتكر فى حسب مثل نيوتن واينشتين .. ومكتشف الكهربا والهاتف والسياره ...ولكن الشخص العظيم هو الذى هو الذى يؤدى عمله بمقدره وابداع اى بشكل عظيم ..الملعم الذة يجيد تدريس العلوم وتوصيل المعومات للطلاب هو مدرس عظيم ...
والزوجه التى تحسن رعاية اولادها وخدمة زوجها هى زوجه عظيمه
والمرآه العظيمه هى امرآ متوازنه تعرف نفسها وطريقها .. هدفها بيش اثبات الذات وسماع الثناء من الاخريات على بضع كلمات كتبتها او قالتها فى اجتماع جريده .. ولكنها هى المرآه القادره على النهوض بأعبائها الحياتيه الزوجيه .. تحب الناس ويحب الناس .. وتقدر الاخرين وتحترمهم ويقدرها الاخرون ويحترومونها ....ابتداء من زوجها واولادها حتى ابعد الناس عنها ..
تعرف اخطائها فتحاول ان تصوبها ولا تكررها او بتررها او تنكرها
تعدل من اتجاهاتها .. وتتقبل النقد بروح رياضيه
ولا تقدم النقد للاخرين بروح عدائيه.. تقرب المسافات بين عقل زوجها وعقلها وتجعل هدفهمها واحدا .........
( شكرا مع تحيات ادمن )